إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم
كما حدثني الحارث قال.
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم. إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون ه م و أ ز و اج ه م ف ي ظ ل ال ع ل ى ال أ ر ائ ك م ت ك ئ ون ل ه م ف يه ا ف اك ه ة و ل ه م م ا ي د ع ون س ل ام ق و ل ا م ن ر ب ر ح يم. القول في تأويل قوله تعالى. إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال. وقوله إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون اختلف أهل التأويل في معنى الشغل الذي وصف الله جل ثناؤه أصحاب الجنة أنهم فيه يوم القيامة فقال بعضهم.
وذكر الترمذي الحكيم في كتاب مشكل القرآن له. 56 ه م و أ ز و اج ه م ف ي ظ لال. 55 إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون اليوم ظرف زمان منصوب متعلق بـ فاكهون الجار في شغل متعلق بخبر إن و فاكهون خبر ثان. ه م و أ ز و اج ه م ف ي ظ لال ع ل ى الأ ر ائ ك م ت ك ئ ون 56 يعني تعالى بقوله ه م أصحاب الجنة و أ ز و اج ه م من أهل الجنة في الجنة.